• Text Hover
لقاء برنامج مين فينا

تلخيص الحوار:

في عام 2013 حل الفنان محمود حميدة، الذي يصفونه بأنه متمرد نجم وفوق العادة، على برنامج “مين فينا”، الذي كانت تقدمها وقتها سمر يسري..
• حميدة: الشخصية جوايا واحدة لكن بداخلها متناقضات كتير.
• حميدة: هتقعدوا كتير معايا أو مع أي شخص عشان تعرفوا شخصيتي.
• حميدة: لا إني أحب أقعد في البيت دي غلط.
• حميدة: لو مكنتش قلقان أحس إني في حاجة غلط، وبحب أبقى خايف دايمًا.
• حميدة: فكرة الحكمة و إني ممكن أكون مستشار، لأني بعمل كدا بالفعل في أمور إنتاج الدراما والميديا بشكل عام.
• حميدة: أكيد بواجه مشاكل مالية كتير بس بحلها وربنا بيحلها من عنده.. ويقول عني البعض إني مُسرف و أنا بقول آمين وخلاص.
• حميدة: أنا متقلب المزاج.
• حميدة: أنا متردد فعلا ودا بيسبب لي مشاكل كتير، أو أظن إنها مشاكل، لما كنت براجع حياتي في السابق لاقيت إن التردد فادني في حياتي حاليًا.
• حميدة: لما باخد قرار مش من الصعب أرجع فيه
• حميدة: أنا متفائل جدًا وعندي إيمان شديد بالحظ لأن الحظ يطرق بابا ليس يعرفه فافتح له الباب، أو افتح له المندل، افتح له الباب يعني اشتغل، أو افتح له المندل يعني روح بقى دور عليه وشوف البخت..
• حميدة: أحب السفر العقلي أما السفر الجسدي فهو بالنسبة لي حاجة قاسية جدًا وأي سفر هو بالنسبة لي مصدر توتر عالي.
• حميدة: التفاصيل في الشغل بهتم بها طبعًا، لكن ممكن في البيت يغيروا مكان العفش وما أخدش بالي لازم حد يقولي إيه رأيك عشان أخد بالي.
• حميدة: بعض مواصفات الصديق مش موجوده فيا فمش هعرف أصدق إنها موجودة في حد تاني، لكن ممكن نقول الصحوبية.. و مفيش صداقة.
• حميدة: فقدت ناس كتير ولأسباب متعددة لكن أهمها الإخلاص.
• حميدة: الإخلاص مش نادر لكن إحنا ما بنشوفش لأن الإنسانية صنعة الإنسان كما قال: فؤاد حداد
• حميدة: بعد ما مات عم عبد العظيم عبد الحق، وكان ساكن في المنيل جنب سينما فاتن حمامة، وكنت بعد وفاته لمدة 3 سنين أركن العربية و أطلع للأسانسير البواب يقولي يا بيه يا بيه عايز يقولي طالع فين؟، فـ المقربين عندي مابيموتوش.
• حميدة: المشاكل بين الراجل والست موجودة منذ الأزل وستبقى.
• حميدة: التفاهم بين الرجل والمرأة ونظرة كل منهما للآخر يشوبها عيوب كتير ودا راجع للتربية ووسائل المعرفة الحديثة، زي التليفزيون ومن بعده الكمبيوتر، ومنظومة الأخلاق والقيم اختلفت وإن الأخلاق كائن حي متغير ونحن لا نعترف بذلك.
• حميدة: في واحد صاحبي في البلياردو، اسمه سامح القاضي كان بيحلم نفس الحلم اللي بحلمه، إنه بيروح امتحان الثانوية العامة وهو مش مذاكر أي حاجة وكان خايف يقسط.

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial